حكاية سجينتي بقلم حبيبة الشاهد
المحتويات
بصت في عنيه بذهول مش أنت اللي جيبه وصممت اني البسه
داوود هرش في دقنه بتفكير وهمس اممم أنا اللي جبته لنفسي
فيروز بعد فهم أنت بتكلم نفسك بتقول ايه
داوود بضيق مكنتش اعرف انه هيبقي عليكي بالجمال دا وانا واحد ډم ي حامي وبغير على مراتي
فيروز بأسرار الفستان عجبني ومش هغيره مسكت ايديها وهي بصه ل عنيه برجاء علشان خاطري مش هغيره ويلا ننزل سقفت بحماس عندي فضول اعرف المفاجأه
فيروز پخوف أنت بتعمل ايه
داوود وهو بيربط الشريط بتثقي فيه
فيروز حست ان ض رابات قلبها بدأت تزيد ابتسمت بهدوء أنت أماني وسندي... أنا محستش بالأمان غير وأنا معاك أنا فعلا مش عارفه اية اللي بيحلصي طول ما انا معاك بتبقي مشعري متلغبطه بحس ان قلبي هيقف من الفرحه واني متوتره من قربك وخوف من ان يجي علينا وقت ونبعد
ابتسمت فيروز برقة أتفجأة انها مرفوعه في الهواء بين ايديه مسكت فيه پخوف داوود أنت بتعمل اية نزلني
داوود بصلها بطرف عنيه شلتك
فيروز بتذمر وانا صغيره علشان تشلني نزلني لو سمحت
داوود بضحك من فضولها قربنا نوصل
مسك ايديها وسحابها وهي مبتسمه وقفها وشال الشريط من على عنيها بهدوء
فيروز بإبتسامة افتح
داوود بتركيذ فتحي
فتحت عنيها براحه أتفجأة أنها على يخت وكان فيه ترابيزة عليها ورد وطعام وفيه بنت واقفه وفي ايديها جتار وواحده تانيه قاعده قدام آلة البيانو
حاصر خصرها بإبتسامة عاشقة عجبك
لفت حولين نفسها وهي بصه
كان فيه تالت غواصين في الماية كل واحد رفع يافطه مكتوب فيها كلمه
حركة شفايفها بإبتسامة ساحره وهي بتقراء الثلث كلمات أنا بحب فيروز
لفت ليه بدموع بتلمع في عنيها من الفرحه أنا بحبك اوي يا داوود
فيروز برقة بحبك يا داوود أنا عارفه ان اول مره اقولهالك بس أنا قولتها علشان حستها
مسك ايديها بحب وبالايد التانيه لفها على خصرها وأنا بمۏت فيكي يا قلب داوود
بعد مرور شهرين صحي داوود وقرب من فيروز اللي كانت نايمه بعمقداعب خدودها بلطف وهمس برقه فيروز
رمشت كذا مره وبعدين ثبتت عيونها عليه وداوود تابعها بلطف صباح الخير
فيروز علشان خاطري اسمعيني انا عارف انك زعلانه ومضايقه من الطريقه اللي كلمتك بيها امبارح لكن أنتي عصبتيني بكلامك
ابتسمت ڠصب عنها من الطريقه اللي ببصالحها بيها داوود قرب من ضهرها وحضنها
متبقيش قفوشه اوي كدا أنا اسف يا ستي حقك عليا قبل رأسها وادي راسك ابوسها
لفت وشها ليه واتكلمت بنبرة تحذير مش هتقف مع اي واحده في الجامعة غيري
حواطها من خصرها بخبث بتغيري عليا محدش بيملى عيني غيرك تعرفي ان عمري ما اتعلقت بحاجة ف حياتي غيرك انتي يا فيروز
فيروز بصتله بهيام هاااا
كمل بإبتسامة عريضه كل حاجه فيكي بتجنني
فيروز كانت في عالم تاني بسبب تأثير عيونه ونفسه الدافي اللي بيخبط في وشها
داوود بهمس ق اتل فيروز
فيروز بتوهان إية
قرب من شفايفها وهمس بحبك
بعد فترة كان واقف قدام المرايه بغرور بينصر عطره دخلت فيروز الغرفة قربت عليه بستغرب أنت خارج
داوود وهو بيظبط الجرافته عندي محاضرات أنهارده
شبت على طراطيف اصابعها مسكت الجرافته تعدلها بتحذير أنت عارف لو عرفت انك وقفت مع اي واحده في الجامعة
متابعة القراءة