وانا ف حض .ن جوزى
حمايا بيعاكسنى وانا مرات ابنه الوحيد وأم حفيدته ده انا شيلاه من على الأرض شيل لما تعب انا اللى وقفت جمبه
وقولت انه ابويا التانى حتى بنته مشغوله فى بيتها وكل كلامها انها متكله عليه طيب اعمل ايه يارب أواجه حمايا ولا اقول لأشرف بس اخاف يكدبنى ودلوقتى بعد ما قفل الباب وخرج اعمل ايه
انا خايفه ومرعوبه من الراجل ده انا لو قولت حاجه هخسر بيتى وجوزى وبنتى وبيتى هيتخرب انا لازم أمشى من الڤيلا؟
بس هقول لأشرف ايه وكمان مش هيسيب ابوه لوحده وهيسألنى ليه؟!! ياربى الحل ايه انا حاسه انى هتجنن لازم اشغل عقلى
واتصرف؟؟ وفضلت افكر ومش عارفه هعمل ايه وانا قاعده مكانى والتفكير شاغلنى الباب خبط خبطه متتسمعش يعنى لو نايمه مش هسمعها اكيد ده حمايا انا لازم اتصرف واعمل نفسى نايمه ايه ده؟ ده بيفتح الباب…….
حمايا اتجنن خلاص وناوى على خراب البيت ايه ده! ده بيفتح الباب وعملت نفسى نايمه علشان اشوف اخرتها معاه ايه
وفعلا لاقيته دخل عليه وانا نايمه وكرر نفس اللى عمله روحت اتحركت علشان لو طول على عن كده هرتكب فيه جريمه قام جرى بسرعه وقفل الباب وراه روحت قمت من مكانى ولابست بنطلون وتيشرت من خوفى منه مع
انى كنت الأول بلبس عادى يعنى ترينج بيت عادى بس دلوقتى مبقاش ينفع وجريت على اوضه بنتى اطمن عليها ما انا خايفه عليها اوى مع انها حفيدته منه لله خوفنى وحسيت انى فى عالم غريب حسبى الله وكفى
ده انا مرات ابنه فى مقام بنته ودخلت لاقيت بنتى نايمه ومعاها الداده بتاعتها واسمها عبير هى بنت الداده اللى ربت اشرف الموجوده هنا وحمايا بيقول دى عشره عمر وخرجت ونزلت على تحت اشوف حمايا العزيز بيعمل ايه ولما نزلت لاقيت الداده فوزيه مامت عبير وقالت مالك يا أميره وشك مخطوف ليه كده