قصه حزينه
اذا وقب ومن شړ النفاثات في العقد ومن شړ
حاسد إذا حسد وأخذ يرددها هل هدأت هل سكنت بل بدأت تضحك!! كلما على صوت الجد بالقران على صوتها بالضحك! حتى قالت أبعدوا عني هذا الشيخ العجوزوهى تضحك!
ما الذي حدث لأم عبدالله تضحك على سماع القرءان وتقول لعمها شيخ عجوز!! لقد جنت المرأة! وبينما هم على هذا الحال إذا بشيخ يطرق الباب ليخرج النساء وليبق الزوج ومن معه من أهلها من الرجال صاح الرجل في الجمع خرج
الكريم وبدأت أم عبدالله بالضحك كلما على صوته بالقران الكريم على صوتها بالضحك وهكذا الحال حتى بدأ الشيخ ي بايات الله الكريمة في أذنها ات هزت قلوب من حولها فإذا بها تصمت ثمت على أسنانها وكأنها لا تريد أن تسمع ثم تتفل
ما الذي يحدث ! ماذا حدث لأم عبدالله أين أم عبدالله ومن هذا الوق الجالس يضحك ويبكي أمام أعيننا
ولن نسمع أصوات وق غير الإنسان أصوات غريبة لا يفهم من فمها ما تقوم ثم لن أخرج وافعل ما شئت يال الهول لقد نطقت وليتها لم تنطق نطق وصوتها صوت رجل عنيد شديد! صوت أفزع من حولها وال في قلوب من سمعهامن هذا الذي نطق
يطول الحديث في هذه القصة ولكن سأحاول أن اختصر
عاشت أم عبدالل عشرة سنين أو أكثر يومان تعيشهما لنفسها والأيام الأخرى يعيشها ذلك الجني اللعېن تشتت الأسرة وأهمل الزوج أعماله وأخذ يدور بها من شيخ إلى اخر وما من حيلة وما من وسيلةسافر إلى بلدان مختلفة وجرب جميع الأدوية ولكن بلا فائدة
أم عبدالله مع زوجها قت 600 درهم فقط لأحد
السحرةلقلب حياة هذا الانسانة البريئة لقد بلغ بأم عبدالله الحزن حتى أن جمعتنا في يوم لنجلس حولها لتعرض علينا أن نتركها في منطقة بعدية بين الجبال حيث لا يعيش
كل يوم هي على شاكلة مرة تسكنها طفلة صغيرةومرة شيخ عجوز ومرة أربعة ومرة ستة الجميع يمكن إخراجه منها إلا ذلك الملك الجني اللعېن