رواية حمل بالتراضى
يا أبا انا كنت راحة مع خالتي ام احمد عشان يعني نقوله ينزل ع عش عشان فرح مريم. _ وانتي مااااالك … تروووحي لشقة راااجل غررريب ليه وبأي حجه يا بنت ال…. .اوبسسس… دة ض.ربها … ضر.بها زي ما ضړپټڼې وشډها من شعرها زي ما شدتني هو الراجل ده كان معانااا ولا ايه … يا مامي انا خايفه … لقيتها بتبص لاحمد تستعطفه يبعد عنها باباهابس احمد فضل واقف يبصلها شويه وبعدين سابني و قرب يبعده عنها _ خلاص يا عم متولي .. انا مكنتش اعرف انها كمان مش معرفاك انها جت مع امي . _ سيبني يا احمد يابني دي بت قليلة ربايا اصلا … سيبني اربيهااااا . _ خلاص خلاص… انا بس سكت علي حصل لمراتي عشان حق الجيرة وقولت ارد عليك برضه . _ حقك عليا يا احمد يا ابني … حقك عليا يا بنتي دي بت قليلة ربايا وانا هربيها .. متأسفين ليكي يا ست الكل.خرجنا من عندهم .. رغم اني عمري ما حبيت اشوف حد في موقف سئ ابدا زي ما شوفت سماح دي دلوقتي.. .
. بس حسيت ان حقي رجعلي وانها اضربت زي ما ض.ربتني بالظبط واكيد ايد باباها اتقل … انا اصلا كنت خايفه منه .ايوا أهووو دة اللي انا خlېڤ منه وعامل حسابة كنت ركنت العربية قبل ما ندخل بيت ابو سماح و قولت نمشي لحد بيتي وواضح انه كان قرار غلط …. البلد كلها تقريبا متنحالنا … ازاي ماخدتش بالي ان دة طبيعي يحصل وانا ماشي معاها هنا … كانت لابسة لبسها العادي … بس النهاردة كانت حلوة زيادة عن اللزوم في فستانها الابيض دة جاي لبعد ركبتها بشويه مع كوتشي ابيض .. وكاب مداريا بيها lلچړح وخلتني الملها شعرها في ديل حصان مرفوع طويل … كانت كالعادة زي القمر وليهم حق الناس تتنحلنا كدة … ياريتني كنت دخلت بالعربيه لحدالبيت بس مكنش هينفع والعربية متدخلش جوا كدة اصلااا … ضغط على ايديها اللي في ايدي پغضب من النظرات إللي هتاكلها … بصتلي وحست پغضبي