روايه بلا اراده رحمه وياسر

خانته بيها لحد م هدومه كلها ڠرقت ډم والأرض ف وقت م كانت رحمه حاسه انها بتطلع ف الروح دخل البوليس وادهم كان ماسك 

السکينه وباصص على هدى دخل أمير وياسمين بسرعه لما لقوا رحمه مرميه ف الارض والبوليس دخل وخد ادهم رحمه بتعب قټلها قټلها امير اهدي ي رحمه الإسعاف جايه جت الإسعاف وخدوا رحمه والبوليس خد ادهم وجٹه هدى والشقه اتشمعت تحت كانت چثه ياسر اتشالت والډم مغرق الشارع وكل الناس واقفه بتستغفر ربنا في المستشفى بعد أيام رحمه فاقت رحمه عمو ادهم خد إعدام صح امير بحزن كان المفروض يتحبس فتره قليله علشان دا دفاع عن الشرف ومعاهم الادله بس للاسف خد مؤبد واتعرض على مصحه نفسيه رحمه اټجنن امير للاسف وكمان الخبر اتنشر ف كل حته رحمه وريني امير بلاش ي رحمه رحمه وريني ي امير فتحلها امير الأول الجورنال الخبر بعد فضېحه ياسر وهدى ربنا عاقبهم على كل فعل عملوه ياسر عربيه هرسته وهدى جوزها قطعها زي م قتلوا الضحيه بالظبط وعدل ربنا ظهر لان الزاني والقاټل ملوش مكان هنا رحمه افتح النت ووريني الحلقه فتح امير الحلقه المذيع بعد الفضېحه ال اتعرضلها ياسر وهدى مكانش لازم تعدي ب الساهل والبوليس كان قرر انه ينزل وياخدهم ويعرف الناس كلها ان ال بيعمل كدا مصيره وحش بس يشاء ربنا ان ياسر وهدى ربنا ال ياخد روحهم مش حد تاني ياسر وهدى كل واحد م١ت بطريقه بشعه ياسر ال اتجوز اخته وخلف منها وكمان ژنى مع مرات ابوه عربيه عدت عليه هرسته وهدى ال مفكرتش ف اخرتها ولا ف بنتها ماټت زي م قټلت نرمين ضحيتهم بالظبط ربنا مش بيسيب حد علشان كدا ربنا ورانا ان ال يفكر يعصيه ويعمل كل حاجه حرمها مصيره اي وطبعا مننساش لارا ادهم اخت ياسر ادهم ال غيرت اسم والدها بس علشان تنټقم هي وامها اتحبسوا مؤبد وظهر الحق وللأسف ادهم خد مؤبد واتعرض على مصحه عقليه لانه بسبب ال شافه وال حصل اټجنن قفلت رحمه الفيديو وغمضت عينها بحزن انا السبب لو مكنتش فضحتهم مكنش حصل دا كله امير لا ي رحمه هما السبب هما ال عملوا ف نفسهم كدا دخلت ياسمين بفرحه رحمه انتي بقيتي كويسه وخلاص هتخرجي النهارده رحمه بحزن هخرج ازاي وهروح فين وهحط عيني ف عين الناس ازاي ياسمين انتي دلوقتي ف نظر الناس بطله لازم تبقي اقوى من كدا خرجت رحمه من المستشفى وأمير وياسمين اتجوزوا ورحمه اتعرفت على محمد صاحب امير وطلع شخص محترم واتجوزوا وف النهايه فاز الخير على الشړ زي م ربنا قال الروايه من وحي خيالي ولا تمت لأي صله بالواقع تمت