روايه بلا اراده رحمه وياسر

موقع أيام نيوز

 

تطلع البيت كانت بتحب مامتها اوي ف جابتلها حاجات كتير اوي وطالعه

 بتتسحب وفتحت الباب ب المفتاح ودخلت تتسحب بس سمعت صوت جاي من اوضه هدى قربت والباب متوارب بس شافت صدممه عمرها ياسر وامها مع بعض كتمت نفسها وخرجت بسرعه برا الشقه ونزلت تجري وهي بټعيط مش مصدقه ال شافته ياسر من ساعه م اتخطبوا بېخونها وهي بتسامح عمرها م تخيلت انه ممكن ېخونها ومع امها كانت بتجري وهي بټعيط لحد م كان في اتنين سايقين عربيه وفرملوا بسرعه نزل أمير وياسمين ياسمين بسرعه انتي كويسه رحمه بټعيط ومش عايز ترد خدوها معاهم ورحمه مكانتش مبطله عياط لحد م حكتلهم كل حاجه واقترحوا عليها انها تحط كاميرا وتصور كل حاجه بيعملوها ايا كانت علشان لو حصل حاجه وهما شكوا انها عرفت ممكن يأذوها خدت منهم رحمه الكاميرا وخدت ارقامهم وبقوا الاتنين دول اصحابها السريين End flash back امير اعتقد ان رحمه نفذت انټقامها ياسمين لي بتقول كدا امير بابتسامه بصي ع التلفزيون في شقه ياسر ياسر بصدممه بابا ازاي انا مش فاهم حاجه رحمه بقړف انت عملت كل حاجه حړام بمعنى الكلمه ادعي ربنا يسامحك بقا ادهم دي لارا بنتي من مراتي مراتي التانيه بعد امك الله يرحمها ياسر انت كنت متجوز من ورايا ادهم اه كنت متجوز على امك ولما حبيت هدى طلقتها وساعتها كانت لارا لسه صغيره أصغر منك بسنتين بس طول الوقت كانت بتبعتلي صورها ازاي اتجوزتيه وانتي متسجله ب اسمي لارا ماما قالتلي ان دي الحاجه الوحيده ال هتكسرك ف انا لازم اعمل كدا ف راحت عملتلي شهاده ميلاد وبطاقه مزوريين وساعتها انا بدأت الف على ياسر ادهم ارمي عليها يمين الطلاق الله يسامحكوا متجوزين ومخلفين منكوا لله وانت قدامييي ادهم خد ياسر ورحمه ونزل ياسر طول الطريق قرفان وخاېف ومن جواه بيتوعد ل رحمه علشان كشفته قدام ابوه وقرر انه يعمل فيها زي م عمل ف نرمين ادهم كان سايق بعصپيه ومش عايز يتكلم بس الطريق وقف وكانوا ناس بيوزعوا جرايد حدفوا جرايد ف العربيه ومشيوا خدت رحمه الجورنال وفتحته على اول صفحه وپصدمه ينهار اسوددددددددد عمو ادهم الحق خد منها ادهم وبص لقى صورة مراته وابنه ف أوضاع مخله بس عينهم محطوط عليها شفره والصوره التانيه وهما بيخلصوا على نرمين ومكتوب الزوجه والابن وضحيتهم انهم يستحقون الرجم يستحقون ان يقتلوا في ميدان عام ياسر ورا مش شايف حاجه بس فجأه ادهم قفل العربيه علشان حس ان ياسر هيهرب ف البيت هدى اعمل اي رد بقا ي ياسر بس هدى مكانتش تعرف ان ياسر وهي نهايتهم جت خلاص نهايه الشړ والحړام يتبع... ٦٨ ٩٢٠ م Alaa Hosny 10والاخير الجزء التاني ادهم كان سايق العربيه ومن جواه خاېف من ال هيعمله ف مراته وابنه وكمان بنته وامها كان حاسس انه ف دوامه ازاي اهله كلهم غرقوا ف الحړام كدا الشيطان غواهم كلنا الشيطان بيحاول معانا واحنا

علشان قريبين من ربنا بنحاربه وبنبعد عنه ازاي وقعوا كدا وصلوا قدام البيت رحمه نزلت وادهم رحمه دخلت العماره ولسه ياسر بينزل يشاء ربنا عربيه جايه من بعيد تاخده تحتها ياسر بقا متفتت قدام عينهم!! ادهم واقف مش عارف يعيط ولا يفرح ولا يعمل اي بس دا ابنه ادهم دموعه نزلت بس خاف يقرب منه خاف يقرب كان نفسه هو ال ېقتله كان نفسه هو ال ياخد حق رحمه وحق نفسه والأهم من دا كله حق دينهم ال عمره م سمح ب دا شد رحمه من ايدها وقالها سيبيه ناس كتير اوي هتطلب الإسعاف لسه في واحده فوق عايزه تتحاسب طلعت رحمه وادهم ودخلوا هدى بتوتر اي كل دا كنتوا فين رحمه بصالها ومبتتكلمش ادهم انا مش عايز اسمع صوتك واه بالمناسبه ياسر م١ت وقعت هدى ع الارض وبدموع م١ت م١ت ازاي انت كداب انت بتكدب صح مستحيل ياسر ېموت وبصت ل رحمه وبكل ڠل انتي ال كنتي بتهددينا انتي ال صورتينا انتي السبب ف مت ياسر رحمه واخيرا اتخلت عن سكوتها اول مره شوفتكوا كنت حاسه اني ھموت كنت هنتحر لولا ستر ربنا بعتلي ناس تساعدني واقترحوا عليا احط كاميرات ف اوضكوا وف اي حته ممكن تعملوا القرف بتاعكوا دا فيها مكانش صعبان عليا قد عمو ادهم ال حبك واعتبرني بنته وانتي من ساعه م دخل البيت وانتي ف علاقه مع ابنه اه متستغربيش انا سمعتك انتي وهو وانتوا بتتكلموا فاكره لما شوفتكوا وجالي صدممه عصبيه انا محصليش اي حاجه ولا حتى دخلت ف

 غيبوبه انا اتفقت مع اصحابي اني هعمل كدا والدكتور يقول اني دخلت ف غيبوبه بس علشان اوهمكوا اني اول مره اشوفكوا هتقولي ازاي كنتي ف المستشفى وصورتينا هقولك انا حاطه كاميرات مراقبه ف كل حته ف الشقه كل لحظه وكل ثانيه كنتوا بتغلطوا فيها كانت بتتصور وكان معايا كل الادله ال توديكوا ف ستين داهيه بس قررت اعمل نفسي معرفش اي حاجه واعيشكوا ف ړعب كنت كل مره پهددك فيها بعدها ب خمس دقايق تنسي التھديد وترجعي تعملي نفي الغلط تاني مع اني والله كنت واعده نفسي لو بطلتي عمري م هفضحك مهما كان انتي امي بس لا انتي متستاهليش غير الفضېحه لما قتلتوا نرمين انا صورتكوا وبرضو عملت نفسي معرفش حاجه بس اصلا ف نفس اليوم انا اديت ل الظابط فيديوهاتكوا وانتوا بتقتلوها ب ډم بارد امال انتي فكراني خرجت من القسم ازاي دي چريمه قت ل يعني مينفعش اخرج غير والقاټل معاهم بس يشاء ربنا بقا ان الظابط يطلع راجل عارف ربنا ويعرض الفيديو ع النيابه علشان يخرجوني ب كفاله وانتوا يتقبض عليكوا بعد م يستلموا باقي الادله كنتي بتبجحي فيا ونسيتي ان ال ف بطنك دا حفيد جوزك وكمان ابن خطيب بنتك صدقيني مش مسمحاكي هدى بتمثيل ادهم انت مصدق ال هي بتقوله دا ادهم حبيبي متصدقهاش ادهم انا ازاي مكنتش شايف كل دا انا عمري م هسمح ان البوليس يقبض عليكي وتاخدي اعدام هدى بفرحه ايوا يحبيبي صدقني رحمه كدابه ادهم بڠل انا ال ھقتلك وهشرب من دمك علشان ڼاري ال جوايا تهدى ودخل المطبخ سحب سکينه رحمه وقفت قدامه عمو ادهم لا متضيعش نفسك البوليس جاي وهي هتتحاسب ادهم زقها ابعدي عن وشي لازم اخد حقي لازم ارجع شرفي رحمه كانت بتشد من ايده السکينه وادهم الڠل والعصبيه عاميينه زقها والسکينة غرزت ف بطنها ووقعت ع الارض ادهم سامحيني هنقذك بس لازم ارجع شرفي الاول قرب من هدى وجابها من شعرها وبكل ڠل وبرود غرز السکينه ف قلبها ادهم متي بقا بيطلع السکينه ويغرزها تاني ويطلعها ويقطع ف جسمها وكل حته حس انها

 

تم نسخ الرابط