الزوج المچنون
وكلما سألته اين كنت يجيب كنت ابتعد لكي لايجعلك المړض تكرهي وجودي وتنفري مني بسببه!
وهي تشفق عليه وتحزن لشدة حالته وسوئها!!
هنا وقف الحارس قائلآ اريد الذهاب الى البستان حالآ فربما اجد شيء يجعلني اعثر على اختي
قالت له الزوجه اجننت ! وما الذي يأتي بأختك الى بستان زوجي انك فقط قد ذهب عقلك وتتصور اشياء لاوجود لها وهذا من سوء حظي فانا الذي جلبته
فأصر على الزوجه ان تأخذه حالآ الى البستان وفعلآ اجبرت ان تأخذه فقط لتنهي ما بدأته من فعل سيء مع فقد اخته.
وسارا متجولين بهدوء داخل البستان يتبع
الزوج الجزء الثالث والأخير من هناا
ودخلا كوخ صغير ققد بناه زوجها سابقآ وكان مبعثر وتعم الفوضى المكان فاخذ يفحص المكان بنظره وېصرخ مناديآ اخته علياء علياء ولا احد يجيب
جلسا بعد ذلك في صمت وسرحا كل في ذنبه الذي اقترفه وهنا افاق الحارس من صمته ليقول يا ويلي يجب ان ارجع زوجك مكان التي اختفت لكي لا اعاقب
مكانه وقد طلع الفجر وبانت خيوط منه على البستان حتى لمح شيء ابيض من بعيد تحت تلك الشجرة فراح يمشي وهو لايعرف لماذا الى ان وصل واذا به قطعة صغيرة من قماش ابيض كأنها هنا برقت عيناه واخذها من الارض بسرعه وهو مذهول.
واحس ان تحت الشجره هناك ارتفاع من التراب لايساوي ارض البستان وكأنها كومه صغيرهنا لم يستطع الوقوف انهار عندما ترآئى له ممكن ان يكون فجلس جوار الكومة وصار عندما وصلت زوجة وهي تقول له ما الذي تفعله يا ماذا تفعل
بعمر 13 اختي عندما فقدت نعم انا وهو يتحدث مع زوجة !
فاكمل وهو يبكي بصمت تخرج هنا كاد قلبه يتوقف من شدة الخۏف والالم
ازاح التراب ببطئ عن وقد تغيرت ملامحها انسته عطرها الذي طالما ملئ رئتيه
الزوجه وهي تصرخ وقد اغمي عليها
هنا عرف ماذا حصل.
ما جرى مع اخته هو نفس مافعل بزوجة !