سيف للشاليه بسيارة صديقه وجده مغلق ظل يرن على التليفون ولكنه مغلق فأتضطر إلى القفز بداخله وظل يبحث وينادي بداخله ولكن لا اثر لاحد به فخرج من الشاليه مره اخرى وظل يبحث يمين وشمال قد تكون هربت منه هنا اوهنا اوهناك شاليه اخر حتى سمع صوت احد يتوجع فأتجه فى اتجاه الصوت فوجدها ملقاه تتوجع لاتقدر على الحركه
فأحضر السياره بالقرب منها لكى يرفعها ولكن عند لمسها صرحت فلم يكمل رفعها واتصل بالاسعاف وحضرت وحمولها وذهبوا بها للمستشفى واتضح انا بها كسور فى القدم وفى الحوض وظلت فتره كبيره تتعالج وسيف بجانبها وظلت تتعافى كل مادى ودخلت بعد ذلك فى جلسات علاج طبيعي حتى استطاعت ان تسير على قدميها مره اخرى بشكل طبيعى وفى هذه المره هى من طلبت من سيف ان يعيدها إلى عصمته وان يسامحها وفعلا اعادها إلى عصمته وبعد فتره حددوا ميعاد الفرح وأثناء الفرح قالت له تعرف ياسيف انا صحيح خسړت امى واللى كنت فكره انى هقدر انقذها بالفلوس الحړام ونسيت ان الأعمار بيد الله وحده بس انا كسبتك انت على رغم من كل اللى عملته فيك الا انك كنت متسامح وشهم صحيح ربنا ممكن يحرم انسان من نعمه بس الاكيد انه بيعوضه بغيرها ربنا يخليك ليا .تمت