ازاى
المحتويات
الو ايوه يا طنط تعالي بسرعه انت وخالي عشان انا واحمد هنطلق
وبانفعال يتجه اليها احمد وتغيرت ملامح وجهه
انت بتقولي انت lټچڼڼټې
وبتوتر وانفعال وفز-ع تقوم غاده بالرد
انتي بتقولي ايه يا بنتي ايه حصل ردي عليا
ولكن يأتي صوت احمد بغض.ب وهو يجذ-ب الهاتف من بين يدها
مفيش حاجة يا ماما مشكلة بسيطة و الهانم عايزة تكبرها
انا جايلك حالا اهدي بس يا احمد وخلي بسمة تهدي
وبغضب وهو يمسك الهاتف يقوم باغلاق الخط
انت بتقولي ايه طلاق ايه انت lټچڼڼټې انا في حياتي مش هطلقك ولا هفرط فيك انت مراتي وهتفضلي الاخر يوم في عمري مراتي سمعاني
وهو يظهر يتطلع اليها بغض.ب ولكنه لم يرد ان يكمل تلك المحادثه التي ربما تتطور الى الطلاق بالفعل
لتخرج بسمة من غرفتها لتبحث عن احمد بعد ان شعور بالغض.ب الشديد وهي تؤنب وتلوم نفسها ولكنه احمد متسرع وبالفعل شعرت پlلضېق
ولكنها تحب وكانت تريد في تلك اللحظات ان تعترف له بحبها ولكن انفعال احمد وشك بها جعلها تشعر ببعض الا-لم في قلبها
وفي تلك اللحظات يرن جرس الباب لتفتح بسمه بسرعه وظنت ان احمد… وكانت غاده وخالها الذي ضمها اليه
بسمه حبيبتي طمنيني عليك يا حبيبتي في ايه ايه حصل بينك وبين احمد طلاق ايه بعد lلشړ يا بنتي انا ما صدقت انه
ليصمت وتنظر اليه غاده ولا تريد ان تعلم بسمه بحب احمد لها الا منه وهي وتغمز له بعينها ويفهم بسرعه ولكنه يصمت ويض-م بسمه اليه
وهي تضم خالها والدموع تنزل من عينها
انا زعلانه اقوي يا خالي من نفسي ومن احمد
وهي تبتعد عنه ببعض الخجل
بصراحه ابنك لخبطني خالص يا خالي
وهو يضحك بمكر
متابعة القراءة