قصه حقيقيه
كان راجل عادي ومش زي الدجالـ. ين
الي بيظهروا في الأفلام بهدوم مقطعة وحواليهم
بالخور في كل مكان
لا ده كان راجل نضيف ولابس قميص وبنطلون
وبيته شغال فيه القران من اول ما وصلنا
الشيخ اول ما شاف عبدالرحمن هيكل عظمي
وبعد ما عرف كل حاجة من أول الحلم لحد ما جيناله انهرده
قام جاب مية وطلب مني اسقيها كلها لعبدالرحمن
وقال ڈم ..ية مقروء عليها قران مټخlڤېش منها
اول ما عبدالرحمن شرب lلمية كان بيتألم
ويتولى في الأرض وطلب يروح الحمام
واول ما دخل رجع لاول مرة مية سوده وريحتها مجاري
وحجات تاني غريبة استحالة تكون موجودة
في معدة انسان طبيعي بعدما خلص وغسلتله
وشه رجع عبدالرحمن فايق واحسن مما كان
ابنك كان معموله سحـ. ر سفلي بالمـ. وت
والي عمل السحـ. ر عمله على جزئين حاجة
من اثره هدوم او اي شئ ورماه في مج'اري
وحاجة تاني لازم تكون ملازمه
ابنك علشان السحـ. ر يتجدد وميتفكش الا بمـ. وته
وطلب مننا انه يروح معانا حالا للبيت
لان الولد لو قرب من الحاجة التانية الي معمول عليها السحـ. ر
هيرجعله السحـ. ر تاني واول ما وصلنا دخلنا
اوضة عبدالرحمن وقلبناها كلها واحنا بنفتش الشيخ
لقي الحظاظة الي فيها جمجمة واول ما مسكها
وبعدين ولع فيها لحد ما اتفحمت ورماها في الحمام
ورجع سال عبدالرحمن
انت جبت الحظاظة دي منين دي هي الشئ الي
مكتوب عليه سحـ. ر وطلاسـ. م علشان يأذوك
عبدالرحمن قال بصراحة انا مجبتهاش دي عمتي
دي بدون ما ماما او بابا يشوفونا
وقالت ان هي جابتهالي لان الشباب في سني
بيلبسوها وقالت متقولش لبابا
لانه مش بيحب الحجات دي
انا هنا انفجـ. رت وقولت عايدة عايزة تمـ. وت
ابني ده ليلتها فعلا باتت في اوضته
يبقي خدت حاجة من هدومة حاسدة
ابني وحا'قدة عليه ومستكتراه هو وابوه على
وتاني يوم جوزي راحلها البيت وواجها وهي مانكرتش وقالتله ايوه هي بتكرهني وبتكره ابني لانه احسن من بنتها وعنده كل حاجة ومرتاحين وهي وبنتها مش شايفين الراحة. جوزي ضرپه ا بالقلم وقالها انا هعتبرك مoتي وملش اخوات. وبعد فترة عايدة اطلقت ورجعت تعيش مع حماي وحماتي في البيت ومن يومها بطلنا نزورهم بسبب وجود عايده عندهم بس هم ڈم .ا بيزورونا، ماحنا خلاص استحالة نأمنلها تاني.
اما عايدة وبنتها فحالتهم ما اتحسنتش خالص من اسوء لاسوء للاسف لأن الي مش بيرضى بقضاء ربنا بيوث السخط والإنسان ملوش من أمره شئ وكله بيد الله. وحقيقي أنا مش عارفه إيه الي يوصل إنسان لمرحلة الكفر لمجرد إنه يأڈي حد تاني.