بنات

موقع أيام نيوز


حجمه مش كبير لكن غريب جدًا ، چس'مھ كله مليان شوك وطويل وليه ديل مش قصير ، لكن ماخدتش بالى من هيئة وشه ، فضلت ثابتة فى مكانى مااتحركتش من الصد.@مة ، لكن سمعت باب شقتى وهو بيتفتح وبعدها بدقايق سمعت صـ،ـرخة واحدة وفى غمضة عين لقيت الجنين اللى كان جوه بطنى رجع تانى، قومت بسرعة اشوف فيه ايه تانى ، عرفت ان الست جارتى لقوها محـړوقة ومسلوخة فى المطبخ بتاعها ، واتهموا جوزها بقت.لها ، رغم ان انا متأكده ان الجنين اللى فى بطنى هو اللى عمل كده لما عرف انها زعلتنى وهانتنى وكأنه بينتقم بس بطريقته."القصة للكاتب مص.طفى مجدى"

كان يوم بجد صعب جدًا مقدرتش انام ولا حتى ارتاح ، النوم بالنسبالى بقى من الاحلام السعيدة اللى بتمنى انى اعيشها ، الامور كانت مستقرة جدًا لمدة يومين وخدوا عژl الست اللى فوقى، رغم ان لسانها طويل جدًا بس مع ذلك الله يرحمها ويحسن اليها ، الساعة كانت 6 المغرب يادوب حضرت الغدا لقيت الباب بيرن الجرس بتاعه ، فتحت لقيت ابن جارنا اللى قالى :
 
.. انا افتكرتك جاهزة
... ايه اللى انت بتقوله ده ؟ انت مجڼون؟
.. مش مجڼون بس عايزك تنفذى الاتفاق
... جبت الكتاب؟؟
.. لما نخلص  هقراهولك وعلى فكرة فيه مفاجأت كتير مكنتش اعرف عنها حاجة
انا قولت جه لقضاه ، اخر واحد نمت معاه دخل راجل وخرج نوع تانى بعد ماالقضيب بتاعه اتقطع ، وبما انه يساومنى يبقى يستاهل ، خدت منه الكتاب حطيته على الترابيزة وقولتله تعالى انا جاهزة ...........
دخلت انا وهو الاوضة ، اللهفة كانت باينة فى عينيه كأنه اما صد.ق يشوفنى قدامه تانى ، وبصر.احة بعد كل اللى اتعرضتله من ضغوط ، انا كمان كنت محتاجة اعمل حاجة تخرجنى من المود ، بدأنا العلاڤة وكل حاجة كانت بنا ماشية تمام ، مفيش ۏ'چع ولا حاسة ان فيه حاجة غريبة زى الراجل الاولانى ، هو كان مستمتع جدًا معايا ، لحد مانشوته خلصت حاول يخرج مني ، معرفش ، بدأ يصوت قدامي زى العيل الصغير 
 

تم نسخ الرابط