بعد وفاة زوجته واقدامه على الزواج من اخرى اكتشف الكارثة الكبرى في ليلة الزفاف
ولذلك كانت صديقه
زوجتى الدكتوره ، هى من تتولى رعايه المولود بااستمرار ، نظرا لخبرتها كاامراه وطبيبه فى نفس الوقت .وكانت انسانه جيده للغايه وتحسن الاهتمام بالطفل الصغير ، وأيضا شعرت أنها تهتم لأمرى كثيرا ، وكانت قريبه منى بااستمرار .
لذلك بعد فتره قصيره
من وفاه زوجتى ، أقترح على بعض الأصدقاء أن أتزوج من صديقه زوجتى الراحله ، لأنها هى أكثر انسانه مناسبه لظروفى ، ولأنها أيضا سوف تهتم بالأطفال جيدا . وبعد تفكير عميق ، لم أتردد وقررت بالفعل الحديث حول هذا الموضوع معها ، وكان لدى يقين كبير أنها سوف ترفض هذا الأمر .
ولكن كانت المفاجئه عنا عرضت عليها الزواج ، ووافقت سريعا بدون تردد ، وبالرغم من سعادتى ولكن كانت مفاجئه كبيره بالنسبه لى .
وتم الارتباط سريعا
، وبعد فتره قصيره ، تم الزواج مباشره ، بدون أى مظاهر للاحتفال ، حيث الأمر تم فى جو هادئ للغايه .وبعا انتهت مراسم الزواج ، اخذت زوجتى وذهبت إلى منزلى ، فى محاوله منى لبدايه حياه جديده معها
.وبعا دخلنا إلى المنزل
، تحدثت مع زوجتى فى بعض الاشياء ، وبعد الحديث مباشره ، ذهبت زوجتى إلى لتغيير ملابسها ، بينما انا جلست فى الصاله اتصفح الهاتف .وفى تلك اللحظه ، جاءت عده رسائل على هاتف زوجتى والذى كان بجانبى ، فااخذنى الفضول لمعرفه من يرسل لها رسائل فى ليله زفافها .فأخذت الهاتف وفتحت الرسائل ، وكانت الصدمه قاتله
حيث كان الراسل
إحدى صديقتها ، وكانت الرساله عباره عن تهنئتها على الزواج ، وقالت لها انها تزوجتنى بعدان انهت حياة زوجتى فى غرفه العمليات !!كانت صدمه قاتله ، جعلتنى ابحث أكثر فى الهاتف ، فاأكتشفت إنها بالفعل انهت زوجتى فى غرفه العمليات ، وكان السبب الصادم أكثر ، عندما علمت أنها انهت حياة زوجتى لكى تتزوجنى !!
والدافع الأكبر
خلف ذلك ، أن هذه الطبيبه علمت أنها لن تنجب لا نها عاقر ، ولذلك تولد بداخلها طاقه من والكراهيه ، جعلتها تتخلص صديقتها لكى تستولى على زوجها وأطفالها .
كان هذا السر الذى
اكتشفته قاتل ، ولا يمكن توقع أن هذه الأفعال تخرج من هذا الملاك البرئ .ولم أتردد لحظه ، وابغلت الشرطه بكل شئ ، وعنا خرجت زوجتى من ، واجهتها بكل شئ ، وفى البدايه حاولت أن تنكر هذه الأفعال ، ولكنها فى النهايه اعترفت بكل شئ .
تمت اذا
اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله
والله هيرضيكم . صلى الله عليه وسلم