روايه نواره للقلم الذهبى
المحتويات
لقيت ماما بتخبط عليا.
يلا يا نوره عشان نفطر مع بعض.
رديت عليها. وانا باوضتي
صباح الخير يا ماما . افطري انتي وعادل انا فطرت
ردت ماما .. افتحي طيب عوازاكي
فتحت الباب لقيتها بتقولي.
الجزء السادس
فتحت لماما وهيا واقفه من علي الباب بصتلي بابتسامه . ابتسامة ماما كان ليها معاني كتير اووي . معناها انها مبسوطه وفرحانه مع زوجها عادل. بادلتها بابتسامه انا كمان وقلت
ردت عليا
لا يا حبيبتي انا مش هدخل عشان معطلكش وترتبي شنطتك وجهزي نفسك
بصتلها باستغراب شنطتي!!
_ايوه يا حبيبتي هنسافر شرم الشيخ هناخد اسبوعين انا وانتي وعادل هناك واهو نفك شوي عن نفسنا
بصراحه كنت هعيط من الفرحه وابتسطت اووووي. شرم الشيخ دي كانت من ضمن احلامي اني اروحها وهي بتحقق قدامي. حضنت ماما من الفرحه وسابتني ومشيت وانا مسكت شنطتي وبدأت اجهز هدومي. وانا بجهز بشنطتي جه في بالي عادل وقد اي حسيته ان عادل دي هو اللي معاه مصباح علاء الدين من غير موعد ولا كلام بيلبي الا تتمناه وعايز تحققه ..
وبعد وقت طويل وصلنا شرم الشيخ وطول مدة الطريق عادل بيهزر مع ماما وانا معاهم كمان . واكتشفت حاجه جديده في عادل . طلع دمه خفيف وبتاع هزار وافيهات كدا يعني كمان فرفوش. في نفسي بقي قولت يا بختك يا ماما ربنا يسعدك.
فتح الباب لقيت قدامي عادل.
وعلي
غير العاده كان لابس تشيرت ابيض وبرمودا وبصلي بابتسامته المعهوده
_ اي يا نوره انتي لسه بلبس امبارح شكلك قايمه من النوم
متابعة القراءة