روايه من اجلك بقلم لولو الصياد
هو وماسه وعمار وكانت اروع رحله لهم........
بعد مرور عام....
كان الجد يجلس بغرفته يوم الجمعه ينتظر احفاده كالعاده
حين وجد نيجار تدخل پغضب وتسلم عليه وتصرخ
نيجار. لا بقي انا خلاص هطفش منه هو وابنه خلاص
فهد وولده صخر
فهد... واني وولدي مهنسكتش
ودقائق ودخل سليم يحمل بنته لوجين بين يديه
دهب... من خلفه... بتجول حاجه يا سليم
سليم... ها لا يا حبيبتي
ودقائق ونزل عمار وماسه وهو يمسك يدها بحب
نيجار... لفهد... شايف الرومانسية
فهد... بمشاكسه ...تعالي وياي نروحوا نعمل رومانسيه
نيجار... بضحك... قليل الأدب جدا
عمار.... الكل ينتبه
عمار... ماسه حامل
توالت المباركات عليهم بينما كان الجد ينظر لهم ويبتسم ويحمد ربه ان امنيته قد تحققت واصبح الجميع سعداء ونجح الصلح وانتهي الثار نهائيا باتحادهم فالاتحاد قوه والتفرق ضعف وليس كل ما نراه حقيقه والتسرع يؤدى الي المصائب وكل ما حدث بينهم كان فقط من اجل الحب
تمت بفضل الله