روايه انجاب بالخطأ بقلم همس

موقع أيام نيوز


مبسترش في الحاجات دي وممكن ابوسها قدامكوا من فرحتي 
ماجدة الللله ماتستحي ياواد عيب احنا واقفين 
أسماء ياماما عااااادي خلي الواد ينبسط مفيش حد غريب 
حازم اااايه ياما وانا مش مالي عينك ولا ايه مش معنى اني ساكت اني هعديها دا انا هدغدغك لما نخرج ياكريم اصبر عليا بس 
حازم بيقرب من رهف وبيبوس ايديها ودماغها حمدالله على سلامتك يانور عيني ... ياما قصرت معاكي وقرفتك في عيشتك وعانيتي كتير بسببي بس ربنا يعلم انا بحبك قد ايه وبتوجع ازاي لو حسيتك هتتأذي 

رهف بتردله نفس بوسة الأيد وانا عمري ما زعلت منك ياحازم .. انت أبويا قبل ما تكون أخويا الكبير وطول عمري بشوف منك الخير قبل الشړ 
مروان لا لا انا كدا هبدأ اغير بقا 
حازم استننني انت على جنب مش وقتتتك .. اه كملي يارهف 
رهف لا خلاص تعبت بقا روح خلي أسماء تكمل هي هاتوا ابني اشوفه كويس بقا 
مسكت رهف ياسين اللي ملفوف في لفته ونايم ببراءة وشه كفيل يشجع أي حد إنه يجيب طفل جديد من كتر الاطمئنان والراحة اللي تحسها
مجرد ماتبص في وشه
بصتله رهف وسرحت كتييييييير 
رهف بتمشي ايديها على وشه يمكن مجيتك للدنيا مكانتش بإرادتي .. ويمكن كلك على بعضك اتجودت غلط والغرض من وجودك كان الاڼتقام .. بس الاڼتقام دا اتحول لأحلى هدية جاتلي في حياتي
هدية حسستني إن حياتي ليها طعم وجودي ليه غرض
والغرض دا إني اخليك أحسن واحد في الدنيا .. اخليك مؤثر في المجتمع وفي كل حاجة حواليك
عشان لما تكبر تقول بمنتهى الفخر 
انا اه جيت بالغلط .. بس الغلطة دي كانت نقطة إيجابية في حياة أي شخص اتعاملت معاه 
هخليك تثبت للعالم كله .. إن مهما كان القدر مؤلم مهما كان الإختبار صعب ربنا عمره ما بيدينا غير قد طاقتنا واحتمالنا 
انجبته بالخطأ 
بقلم همس حسن 
ودلوقتي بعد ماقرينا البارت الأخير عايزة كل واحد يقول رأيه بصراحة في الرواية ..
وهل أعمل ليها جزء تاني ولا أنزل أول بارت من رواية 
القلب لا يميز 
اللي هي في الأصل قصة حقيقية 
هاخد برأي الأغلبية ولو لقيت تفاعل حلو هنزل البارت الاول بكرا زي دلوقتي 
بس للأسف لو ملقتش تفاعل زي كل آخر بارت هوقف روايات بقا الفترة دي وارتاح شوية
تعديل ياجماعة بالنسبة لكريم انا قولت في بارت من البارتات إن بسمة هي اللي مكانتش بتخلف واللي حصل كان تزوير تحاليل منها عشان تبين إن العيب مش من عندها 
بالنسبة لتامر سافر ورجع إسكندرية تاني .. و شمس موجودة معاهم عادي
تمت النهاية..

 

تم نسخ الرابط