قصه ملك ومصطفى بقلم اآلاء حسنى
٣٨ ٩٠٥ ص Alaa Hosny ازي يعنى اتجوز مرات عمي يا ابوي
الأب بجديه زي ما سمعت
بس دي اكبر مني
دول كلهم سنتين تلاته البت يتيمه وملهاش حد
اتنهد الي تشوفه يا ابوي
المأذون جاي في الطريق
هز راسه هروح اجهز
فوق
لله اعلم المرحوم جابك من انهي داهيه بس خلاص انتي مبقتش مراته وهتبقي مرات ابني يعنى شغل انك اكبر منه او كنتي مراتي عمه دا تنسيه الواد صغير
و عايز وحده تجلعه تتدجلعي كأنه اول جوازه ليكي
البت بدموع حاضر
يلا قومي اجهزي المأذون جاي
شويه وفعلا تم كتب الكتاب بعد ما المأذون دخل خد رأيها
مرات عمه!!!! مش هينكر انه صغيره بس برضو عمره ما بصله كدا ولا هيبصلها... الست الي مكنش بيتكلم معاها كلمتنين علي بعض في حمامه دلوقتي
٣٨ ٩٠٦ ص Alaa Hosny البارت الثاني
نفخ بضيق وهو بيرمي الهدوم دي علي الأرض
اكيد دي عمايل أمي
علي الباب مصطفى ولدي افتح خد الاكل
مصطفى وهو بيدور بسرعه
ماشي يما
لقي تيشرت بتاعه طويل شويه وبكم خده وتجه للحمام بسرعه وهو بيفتح الباب ورما التيشرت عليها من غير ما يبصلها
البسي دا بسرعه... وراح يفتح لمه
امه امال فين عروستك يا ولدي
مصطفى في الحمام هتغير خلاقاتها
امه حطت الصنيه
يلا شد حيلك ياولدي عايزه دست عيال
مصطفى بهدوء ان شاءلله يما
امه اسيبك انا معا عروستك يا حبيبي
مصطفى هز رأسه وامه مشيت...
هز راسه بتعب وتجه لسرير اتمدد عليه وهو بيحط دراعه علي عنيه بتعب
طلعت من الحمام وهي بتنزل في التيشرت
شال دراعه من علي عنيه وبصلها... شعرها المبلول خدودها الحمره رموشه الطويله لسه اول مره ياخد باله من تفاصيله وانها حلوه كدا كان بيشوفه من بعيد حلوه ولما قرب طلعت احلها نزل عيونه بسرعه
الأكل عندك لو هتاكلي
هزت راسها برفض وهمست
مش جعانه
هنز راسه بهدوء اطفي انور وتعالي نامي
طفت النور وقرب منه بهدوء وتردد... وفضلت تتقلب هي مش مرتاحه ولا متعوده... مصطفى نفخ بضيق وقام لبس هدومه
ملك پخوف رايح فين
مصطفى نازل
ملك بصتله لحد ما طلع وحطت رأسها في المخدها ټعيط علي حظه من لما اهله ما ته وعزابه في الميتم وجوازها من راجل كبير
......
قصدك علي الصاروخ الي كان متجوزها عمك
ض ربه في وشه پغضب
متتلم
مصطفى بضيق خف من حواليا يا عز
عز بخبث طلع برشام وعطهوله
خد دا هيظبطك.... وبعدين انت عايزها تقول عليك اي مش راجل
عند ملك
بتبع
٣٨ ٩٠٧ ص Alaa Hosny 3
ملك پخوف مصطفى
مصطفى بنشغال
هممم
ملك بدموع مصطفى بالله ابعد... كملت بنهيار... حرام عليكم سبوني في حالي تعبت تعبت
مصطفى بعد بهدوء وقعد جنبها وهو